-->

2023/02/22

العراق يدفع بالمزيد من المساعدات والمحروقات والمنكوبين بالزلزال لم يحصلوا على لتر واحد

 

القائم بأعمال السفارة العراقية في دمشق لوسائل إعلام محلية: العراق قدم منذ السابع من الشهر الحالي حتى تاريخه أكثر من 10 آلاف طن من المساعدات الإغاثية والغذائية، ومواد لوجستية، وقرابة 4 ملايين لتر من الوقود لسوريا   العراق مستمر بتقديم المساعدات، واليوم أخذنا موافقة الجهات السورية لدخول 385 شاحنة نقل كبيرة من المساعدات سعة كل شاحنة أكثر من 30 طناً من المواد الإغاثية.  وفي موضوع متصل أكد مصادر إعلامية في مدينة حلب المنكوبة بالزلزال أن المازوت الذي جاء هدية من العراق تم بيعه للكازيات ولم يوزع منه لتر واحد على للمنكوبين مجاناً.  فيما ينام عدد كبير من العائلات بالشوارع ..في اللاذقية وحلب وجبلة وحماة ...  وتساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي: وين ..الخيم ...وين المساعدات ..وين طيارات وقوافل المعونات ..    والجدير بالذكر أن الجهات المعنية لم تقدم حتى الآن أي سكن بديل أو بيوت مسبقة الصنع ( كرفانات ) ولا حتى خيام .  ولم تمنح أي جهة رسمية نقود لمتضرري الزلزال كحالة إسعافية ؛ وبحسب مصادر محلية في مدينة حلب فإن العديد من العائلات تفترش الحدائق والبساتين المجاورة دون تتلقى أي خدمات أو مساعدات من الجهات الرسمية .

قال القائم بأعمال السفارة العراقية في دمشق لوسائل إعلام محلية؛ أن العراق قدم منذ السابع من الشهر الحالي حتى تاريخه أكثر من 10 آلاف طن من المساعدات الإغاثية والغذائية، ومواد لوجستية، وقرابة 4 ملايين لتر من الوقود لسوريا


وأضاف أن العراق مستمر بتقديم المساعدات، واليوم أخذنا موافقة الجهات السورية لدخول 385 شاحنة نقل كبيرة من المساعدات سعة كل شاحنة أكثر من 30 طناً من المواد الإغاثية.

وفي موضوع متصل أكدت مصادر إعلامية في مدينة حلب المنكوبة بالزلزال أن المازوت الذي جاء هدية من العراق تم بيعه للكازيات ولم يوزع منه لتر واحد على المنكوبين مجاناً.

فيما ينام عدد كبير من العائلات بالشوارع ..في اللاذقية وحلب وجبلة وحماة ...

وتساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي: 

وين ..الخيم؟!! ...وين المساعدات؟ ..وين طيارات وقوافل المعونات ..؟؟


والجدير بالذكر أن الجهات المعنية لم تقدم حتى الآن أي سكن بديل أو بيوت مسبقة الصنع ( كرفانات ) ولا حتى خيام .

ولم تمنح أي جهة رسمية نقود لمتضرري الزلزال كحالة إسعافية ؛ وبحسب مصادر محلية في مدينة حلب فإن العديد من العائلات تفترش الحدائق والبساتين المجاورة دون أن تتلقى أية خدمات أو مساعدات من الجهات الرسمية .


التالي التالي
المشاركة السابقة المشاركة التالية
التالي التالي
المشاركة السابقة المشاركة التالية